ليانة liana algerie

liana lyoena-liana ليانة في المصادر CHAPITRE X liana- lyoena liana Description de la province de Zab, lle est bornée au nord par celle de Constantine ; à l’est par la régence de Tunis; au sud par le Bilédulgérid ; et à l’ouest par la province de Titerie. Elle a environ 100 lieues dans sa plus grande longueur de l’est à l’ouest, et 75 lieues dans sa plus grande largeur du nord au sud. Sa surface est montagneuse dans tout son pourtour. Cette province, la Zeb des anciens, faisait autrefois partie de la Mauritanie Sitife et de la Gétulie. Les rivières de Ganne et de Djer-roufe coulent un peu à l’est du village de Dousan, et se jettent ensuite dans la Oued-Adjedi. Sur les bords de cette dernière rivière, à trois lieues au sud, sont les Zbouah de Sidy-Khallet, que les Arabes regardent comme un prophète. Un peu à l’est de ceuxci se trouvent les Ouelled-Dje-lil, tribu guerrière Cassir-Romanah لقصر qui, en cas de besoin, peut mett

 01          أشرنا إلى أن ليانة كا نت مرتعا للقضاة والمفتين على كل المستويات فهذا أحد المصلين: (....  الذين هم عن صلاتهم ساهون ...) من المرائين حين ألقيّ عليه الملام ادعى أنه من أسرة متدينة وتفهم في واجبات الصلاة ومواقيتها مجيبا اللاّئمين بالتالي : ( وجبت الصلاة في الصيف  ، وفي الخريف أيام وأيام لا ، وفي الشتاء تبطل بالكل ، وفي الربيع إن شئت صلّي أم خلّي . بمعنى أترك. ) 02         حدثت مع الشيخ الشاعر والأديب محمد الهادي سنوسي في صلاة العشاء بمسجد ليانة لما غاب الإمام أقام الصلاة المواطن حميّ بلحاج وأناب عن الغائب بعد الفاتحة قرأ سورة ......وحين وصل إلى قوله تعالى (...ونفس وما سواها قد أفلح من تزكاها...) ومن نباهة  الشيخ تكلم قائلا له حتى الأخر أضف لها : ت(...تدساها ) نعلت الله على هذا العام الذي خلاّنا نصلّي وراءك وترك الصف وخرج متضمرا . -03 يروى عن سي لخضر برحومة ذات مرّةسمع الطالب سي براهيم يحفظ أ حد أبناءه الحروف  على الطريقةالمعروفةبالإستقرائيةباء ماالباء باءنصب وكان يبكي حين  توقف عند (نا واشي /نا )فإغتاظ سي لخضر وأقتحم الزاوية لحل أزمة إبنه: قل له أنت الطالب سي إبراهيم الناس الك

سي لخضر علواني : من مواليد قرية بادس المجاورة لليانة على بعد 3 كلم  ولد سنة 1920 ابوه  سي عبد الحفيظ وامه فاطمة بوزلزل  تربى في من أسرة متدينة محافظة  ومجاهدة حيث أدت خلال الثورة واجبها الوطني على أكمل وجه كلفها عدّ ة شهداء : سي عبد الحميد علواني ، ميلود علواني الذي رمي به من الطائرة فوق الواد لحمر شرق ليانة بحوالي 4كم

حمزة بن سعيد بن سي محمد الصالح بن الشريف من مواليد ليانة سنة1929 ، أمه من قرى واد العرب الأوراسية (شبلة) .إنه من طلاب قريتنا النوابغ، حيث زاحم أترابه في كتابها ، حتى حفظ القران الكريم و لما بلغ أشده غادرها نحو جامع الزيتونة العامر لينهل من سلسبيله من العلوم ما يمكنه من التفرس في الإصلاح و التربية ليخدم أبناء وطنه الراضخ تحت نير  المستعمر ، إلا أن نداء الجهاد بعد تفجير الثورة المجيدة اجبره على الالتحاق بإخوانه المجاهدين لحمل السلاح وكان من أوائل المجاهدين الشباب الذين أدخلوا السلاح من تونس الشقيقة عبر الحدود * فلقي ربه   شهيدا سنة  بضواحي عنابة1957  (نسأل الله أن يتقبله) ، كما انه جاهد بالقلم طيلة رحلته الطلابية بتونس فنشرت له الجرائد العديد من المقالات و الأشعار النضالية ، ترقبوها على الموقع ان شاء  الله. * المصدر عن : الشيخ زهير الزاهري